مهما رأيت من حُزن،
لا حُزن يُضاهي حُزن ديسمبر،
أنا الأن أكتب رواية أنا كابتها،
فلا أستطيع التمجيد فيها،
و أبراز مميزاتها كما أفعل مع باقي الروايات،
لأنها ببساطة روايتي
لكن يمكنني أن أعطيكم بعض المُقتبسات الغير منشورة في أي مكان أخر و قبل صدور الرواية نفسها .. فما رأيكم .. ؟
الرواية تتحدث عن عدة قضايا مجتمعيه أهمها
الثقة في الشخص غير الجدير بالثقه
إجبار الفتاه علي الزواج من شخص ما من قبل الأهل
معاناة الفتايات في الحياه في مصر
الندم ولا شيء أسوء من الندم،
و لكن في وقت ما،
عندما لا يوجد أمامك فرصه لإصلاح ما فعلت،
لن تستطيع فعل شيء إلا الـ ... ستعرف في ال رواية
هذا بالطبع الجزء الكئيب المعروف عني
لننتقل إذا إلي الجزء الجيد في الرواية
" ساكسفون " و دي اله موسيقيه عشان الناس متفهمش غلط
الرقص الأشخاص الذين يتحدون كل ما هو سيء بالرقص،
أظن ان هذه الرواية بالذات،
كتبت لأجلكم
مقتطفات من الرواية :
لا أعلم إذا كنتم ستصدقوني ام لا،
ولكنني أنسى ما أكتب بسرعه رهيبه،
أظن ان هذا يحدث بسبب عدم حُبي لقراءة ما أكتب إطلاقاً،
أكتبه مره واحده،
و بعدها ليذهب العالم إلي الجحيم،
و ليصحح المدققون اللغوين ما استطاعوا من ما فعلت من مصائب لغوية،
و لكن ما أريد قولة،
أن هذه الرواية سيحبها، كل المخذولين،
من أحبوا و لم يُحبوا،
من خُذلوا من الأقربون،
من يواجهون مشاكل مع عائلتهم،
هذه الرواية كُتبت لكل الفتايات،
هذه الرواية تصف بما ستمرين به يا فتاه،
فكفي عن الحماقة و إنتظار العالم الوردي،
و أقرأي الأن ما ينتظرك من مصير أسود .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق